"خمسة" "خمسة" "خمسة" في مهرجان إسرائيل

يوم الخميس الموافق لِ 31 أيار 2018، من الساعة 20:00 حتى 23:00

الدخول مجانيّ

"خمسة" "خمسة" "خمسة"، "تفو" "تفو" "تفو"، "خمسة وِخْميسِة" وغيرها. يستضيف متحف الفن الإسلامي، خلال مهرجان إسرائيل، أمسية خاصة مليئة بالتمائم، والتعويذات، والحماية من عين الحسد المستوحاة من معرض "خمسة" "خمسة" "خمسة" المتواجد في المتحف.

20:00 - يقدم خريجو مدرسة المسرح البصري خمسة أعمال أداء أصلية تتوافق مع الأعمال المعروضة في معرض "خمسة" "خمسة" "خمسة". من بين الأعمال: "عناق، بدون حسد، عناق"، "التميمة" -ورشة صغيرة للتمائم" وأكثر من ذلك.

وإلى جانب العرض الأدائي، سيلتقي الزائرون مع القائمين على المعرض، والفنانين، والمصممين الذين سيشاركون في لقاء غير رسمي حول "الخمسة" والفنون الشعبية، والفولكلور، والسحر في إسرائيل عام 2018.

الفنانون المؤدون: عنات بوسكي، هودي بن عامي، نينا تراوب، سيياه بارمينجر، ياسمين شتاينمتس.

أمناء ومنتجو الأداء: مايا ليفي، مطر فرشيتز، مدرسة المسرح البصري.

21:00 – أسرة علييف مع عرض فني برفقة ليراز تْشِرْخي.

علييف، أسرة بخارية من ثلاثة أجيال، ستة عازفين يعيشون ويتنفسون الموسيقى من نعومة أضفارهم، سوف يأخذون الجمهور والحضور في رحلة موسيقية إلى قلب الفنون، والعادات، والفولكلور الطاجيكية

تشارك في الفرقة الموسيقية ثلاثة أجيال من عائلة علييف. الجد ألّو علييف، ابناءه الاثنين، أريئيل علييف ، على الأكورديون والغناء، وأمين علييف عازف الإيقاع، وأحفاده الأربعة تسفيكا علييف على الكلارينيت، آلان علييف على الإيقاع، أمير علييف على القانون، أفيفا علييف على الكمان، أماندا علييف على الكمان والغناء، وابراهام علييف الأصغر سنًّا على الدربكة.

فرقة أسرة علييف، والتي تأسست في عام 1970 في طاجيكستان. ومنذ أن هاجرت إلى إسرائيل، ظهرت على شاشات التلفزيون في البرامج الموسيقية، وفي العديد من المهرجانات في إسرائيل والخارج، وبالتعاون مع فنانين مثل: ميكي جبريلوف، تمير موسكاط، ريتا، يرديناه أرازي، ودودو تاسا، والعديد من الآخرين. تظهر في السنتين الأخيرتني في جميع أنحاء العالم في المهرجانات المرموقة بما في ذلك مهرجان Roskilde festival, pohoda festival Krakow Jewish culture festival, paleo , globalica, womad وغيرها.

ليراز تْشرحي -مغنية وممثلة مقدرة، قامت بإنشاء مشروع موسيقي يجمع بين الموسيقى الإيرانية من الستينيات والسبعينيات مع قطع موسيقية وموسيقى إلكترونية معاصرة. يحتوي المشروع على قصص وأغانٍ أصلية لحنتها وكتبتها ليراز مع فنانين إيرانيين. كما قصتها الشخصية، فإن مشروعها أيضًا يتنقل بين الأنغام الحزينة والإيقاعات السريعة ويهتز في قوقعة من العينات الإلكترونية مييد باي ريجويسر.